[لا اِلـهَ إلاّ اللهُ رَبُّنا وَرَبُّ آبائِنَا الاَوَّلينَ لا اِلـهَ إلاّ اللهُ اِلهاً واحِداً وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ لا اِلـهَ إلاّ اللهُ لا نَعْبُدُ إلاّ اِيّاهُ مُخْلِصينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ لا اِلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ وَحْدَهُ وَحْدَهُ اَنْجَزَ وَعْدَهُ وَنَصَرَ عَبْدَهُ وَاَعَزَّ جُنْدَهُ وَهَزَمَ الاَحْزابَ وَحْدَهُ فَلَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيء قَديرٌ اَللّـهُمَّ اَنْتَ نُورُ السَّمواتِ وَالاَرْضِ وَمَنْ فيهِنَّ فَلَكَ الْحَمْدُ وَاَنْتَ قَيّامُ السَّمواتِ وَالاَرْضِ وَمَنْ فيهِنَّ فَلَكَ الْحَمْدُ وَاَنْتَ الْحَقُّ وَوَعْدُكَ الْحَقُّ (حَقٌّ) وَقَوْلُكَ حَقٌّ وِاِنْجازُكَ حَقٌّ وَالْجَنَّةُ حَقٌّ وَالنّارُ حَقٌّ اَللّـهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ وَبِكَ آمَنْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ وَبِكَ خاصَمْتُ وَاِلَيْكَ حاكَمْتُ يا رَبِّ يا رَبِّ يا ربِّ اِغْفِرْ لى ما قَدَّمْتُ وَاَخَّرْتُ وَاَسْرَرْتُ وَاَعْلَنْتُ اَنْتَ اِلـهي لا اِلـهَ إلاّ اَنْتَ صَلِّ عَلى مُحَمّد وَآلِ مُحَمَّد وَاغْفِرْ لى وَارْحَمْنى وَتُبْ عَلَيَّ اِنَّكَ اَنْتَ التَّوابُ الرَّحيمُ . وفي المتهجّد كَريمٌ رَؤوفٌ رَحيمٌ بدل التَّوابُ الرَّحيمُ .